تنقسم القضايا الجزائية حسب النص إلى عدة أنواع رئيسية، وهي: الجرائم الشخصية، والجرائم القانونية، والجرائم المالية، والجرائم غير المكتملة، وجرائم الملكية. تشمل الجرائم الشخصية تلك التي تلحق ضرراً بدنياً أو نفسياً بالمجنى عليه، مثل قتل عمد وضرب مفضٍ للقتل وأعمال العنف المختلفة. بينما تعتبر الجرائم القانونية انتهاكات لقوانين معينة بهدف ردع الأفراد عن القيام بها، بما فيها مخالفات المرور والاستخدام غير المشروع للمواد المخدرة والكحول.
وتندرج تحت بند الجرائم المالية جرائم “ذوي الياقات البيضاء”، والتي غالباً ما ترتكب بواسطة موظفين ذوي مناصب عليا داخل المؤسسات التجارية والشركات. ومن أشهر الأمثلة عليها الاحتيال والاختلاس وغسيل الأموال. بالإضافة إلى ذلك، هناك نوع خاص يُطلق عليه اسم “الجرائم غير المكتملة”، حيث يتمثل الخطأ هنا في مجرد التحضير لارتكاب عمل إجرامي دون حدوث نتيجة فعلية له. أخيرا وليس آخرا، فإن جرائم الملكية تؤثر بشكل مباشر على حقوق الآخرين فيما يتعلق باستخدامهم لأصولهم الخاصة أو استفادتهم منها عبر وسائل مختلفة كالسلب والسلب بالقوة وغيرهما.
إقرأ أيضا:الرواية الشفهية وحجيتها في إثبات الوجود السباعي في منطقة غرب سوس- زوجة أصيبت بالإيدز، ولكنها عفيفة لم ترتكب كبيرة ولا صغيرة، وزوجها وولدها صحيحان وسليمان من أي أمراض،
- لم لا يكن حديث عروة بن مضرس في الحج صارفاً لأركان الحج غير المذكورة فيه إلى السنية كالسعي مثلاً وطوا
- والدي يعمل موظفًا حكوميًا، وموعد عمله من التاسعة صباحًا، ولكنه يذهب في العاشرة صباحًا، وأعلم أن هذا
- عندما أستعمل السواك يخرج دم من فمي مع العلم أني متوضئ فهل ينقض هذا الدم الوضوء؟ وإن كان ذلك جائزا فه
- هل من الممكن أن أسأل الله أن يزوجني فتاة ما أو يجعلها تحبني؟ جزاكم الله خيراً.