الطلاق في الإسلام ينقسم إلى عدة أنواع، كل منها له شروطه وأحكامه الخاصة. النوع الأول هو الطلاق الرجعي، الذي يمكن للزوج فيه أن يعيد زوجته إلى عصمته دون الحاجة إلى عقد جديد، طالما لم تنتهِ فترة العدة. النوع الثاني هو الطلاق البائن بينونة صغرى، حيث لا يمكن للزوج إعادة زوجته إلا بعقد جديد ومهر جديد. أما الطلاق البائن بينونة كبرى، فهو الذي لا يمكن للزوج فيه إعادة زوجته إلا بعد أن تتزوج من رجل آخر وتطلق منه أو يموت عنها. هناك أيضًا الطلاق الخلعي، الذي يتم بناءً على طلب الزوجة مقابل تعويض مالي تدفعه للزوج. وأخيرًا، الطلاق بالتراضي، الذي يتم باتفاق الطرفين على إنهاء الزواج دون الحاجة إلى إجراءات قانونية معقدة.
إقرأ أيضا:الشيخ العلامة محمد تقي الدين الهلاليمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كيف ينادى الإنسان يوم القيامة هل يكون باسمه.. ينسب لأمه أم لأبيه أم ينادى باسمه حتى الوصول لسيدنا آد
- تعرفت على رجل هندوسي عمره 51 عاما، وله زوجة، وولد عمره 23 عاما، وبنت عمرها 19 عاما، والحمد لله أسلم
- أعاني من وسواس قهرى يضيع الكثير من وقتي بلا فائدة، وهو وسواس التشاؤم والتفاؤل متأثرا بأشياء حدثت فى
- سوالي: حالياً أعيش بالهند هل أصوم يوم عرفة مع أهل السعودية، و أحتفل بعيد الأضحى مع أهل السعودية، أو
- أقوم بمتابعة أعمال والدي، وهو يوزع بالتساوي عليَّ وعلى إخوتي، وهي أعمال خاصة بالعقارات، وأنا أقوم با