الطلاق في الإسلام ينقسم إلى عدة أنواع، كل منها له شروطه وأحكامه الخاصة. النوع الأول هو الطلاق الرجعي، الذي يمكن للزوج فيه أن يعيد زوجته إلى عصمته دون الحاجة إلى عقد جديد، طالما لم تنتهِ فترة العدة. النوع الثاني هو الطلاق البائن بينونة صغرى، حيث لا يمكن للزوج إعادة زوجته إلا بعقد جديد ومهر جديد. أما الطلاق البائن بينونة كبرى، فهو الذي لا يمكن للزوج فيه إعادة زوجته إلا بعد أن تتزوج من رجل آخر وتطلق منه أو يموت عنها. هناك أيضًا الطلاق الخلعي، الذي يتم بناءً على طلب الزوجة مقابل تعويض مالي تدفعه للزوج. وأخيرًا، الطلاق بالتراضي، الذي يتم باتفاق الطرفين على إنهاء الزواج دون الحاجة إلى إجراءات قانونية معقدة.
إقرأ أيضا:حيّد ( ابتعد أو مِلْ شيئا )مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الإخوة الأفاضل سؤالي عن كيفية التفريق بين العشق وبين الحب في الله. بمعنى أنني قد التقيت برجل فاضل في
- أريد أن أسال سيادتكم عن فتوى في رجل طلق امرأته ووقع الجماع بينهما في العدة بعد تراضي الطرفين والقبول
- بلدية دوريس بأبرّا الفيلبينية
- يوجد عندنا شركة (موناكو) لبيع الأسهم تباع الأسهم الواحد منها ب (1500دولار)ويعطونك شهريا(300ريال) لمد
- أنا فتاة في الثانية والعشرين من العمر، مشكلتي هي أني لا أصلي إلا نادرا مع أني أخاف أن أموت وأنا لا أ