عذاب قوم شعيب كان متعدد الأشكال، حيث عانوا من الرجفة التي أصابتهم بالخوف والذعر، والصيحة التي أسكتتهم عن استهزائهم بنبي الله شعيب. كما تعرضوا لعذاب يوم الظلة، حيث سلّط الله عليهم الحر لمدة سبعة أيام، ثم بعث عليهم سحابة ظنوها ظلًا باردًا، فاستظلوا بها، لكن الله استبدل البرد والراحة بعذاب ونار شديدة. كان هذا العذاب نتيجة لأفعالهم المنكرة مثل التطفيف في الكيل والميزان، والفساد في الأرض، وصد الناس عن الخير والاستقامة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أمّي، وبعض إخوتي قاطعوا أخي الكبير، وقادوه إلى المحكمة؛ لكي يبتعد عنهم نهائيًّا، ووصلوا لاستعمال الس
- أنا الآن بزيارة هنا بدولة الإمارات للبحث عن عمل، واقتربت تأشيرتي على الانتهاء وأثناء ذلك تحدثت مع زو
- مدينة أوتجيوارونجو الناميبية
- ما صحة هذا الحديث: الجائع يشبع، والظمآن يروى، وأنا لا أشبع من حب الصلاة والنساء؟
- لماذا ليست هناك حجة دامغة لا يستطيع أصحاب الديانات الأخرى والملحدون أن يردوا عليها، فلا أجد شبهة يرد