التجويد، في اللغة، يعني التحسين والتجميل، وهو القول الجيد الحسن. أما اصطلاحاً، فهو علم يُعنى بإعطاء الحروف حقها من حيث المخرج والصفة، وتصحيح اللفظ والنطق بها وفق طبيعتها دون تعسف أو تكلف. يهدف التجويد إلى قراءة القرآن الكريم قراءة صحيحة وفي أحسن صورة، كما قرأه رسول الله صلى الله عليه وسلم. كما يسعى إلى نيل رضا الله تعالى والسعادة في الدارين، وحفظ اللسان من اللحن في قراءة القرآن. بالإضافة إلى ذلك، يُعد التجويد وسيلة لتدبر آيات القرآن الكريم والتفكر بها، وتدريب اللسان على اللهجة العربية الفصحى. يُعتبر تعلم علم التجويد فرض كفاية، بينما العمل به وتطبيقه حال القراءة هو فرض عين على كل مسلم بالغ يريد قراءة شيء من القرآن الكريم.
إقرأ أيضا:ابن ربن الطبري .. صاحب موسوعة الحكمةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لي أخ متدين حاج متعلم أستاذ في الثانوية لا يتوقف عن قراءة القرآن قاطعني أحاول الاقتراب منه يهرب مني
- ما الشَّعر الذي يجب حلقه؟ وماذا أفعل إن كنت لا أستطيع حلق شعر العانة والدبر بنفسي؟
- هل يجوز أن أدعو على شخص أشعر بأنه ظلمني؟ لأن ذلك الشخص هو شاب تركني بحجة أنه لا يريد أن يظلم فتاة تع
- ماذا تعني كلمة طلقة أولى بائنة بينونة صغرى؟
- امرأة أسكنها زوجها في جزء من بيته الذي تسكن فيه زوجته الأولى، ولكنه غير مغلق، فمن يأتي إليها منهم يد