فضل أواخر سورة البقرة يتمثل في آيتين عظيمتين، لهما منزلة رفيعة وأجر كبير. هاتان الآيتان أُعطيتا للنبي محمد -صلى الله عليه وسلم- في رحلة الإسراء والمعراج عند سدرة المنتهى، مما يبرز أهميتهما. من فضائلها أنها تحمي صاحبها من الحسد والعين، وتحصنه من الشيطان والسحرة. قراءة هذه الآيتين في الليل تكفي المسلم من السوء وتكسبه أجرًا عظيمًا، كما لو قام الليل كله. وقد ورد أن جبريل -عليه السلام- بشّر النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- بأن هاتين الآيتين لم يُؤتَهُما نبي قبله، مما يعزز مكانتهما. يُستحب للمسلم أن يقرأ هذه الآيتين قبل النوم، كما كان يفعل علي بن أبي طالب -رضي الله عنه-.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات الرياضيات: الجبر والهندسة التحليلية والإحصاءمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما هي أيام الحسوم ومتى موعدها؟ وما شأن ما يذكره الناس من عدم الزواج في هذه الأيام؟.
- حالينا كوزمنكو
- Sindhi Bhils
- لقد قام أخي بعقد قرانه في شهر 11 الفائت وكان من المنتظر أن تكون الدخلة بعد ذلك بحوالي: 10 أيام ولكن
- كنت في العمل وصليت العصر مع زميلي في جماعة وفي وقتها ونحن في الصلاة كان هناك إزعاج وأشخاص في العمل ي