فضل أواخر سورة البقرة يتمثل في آيتين عظيمتين، لهما منزلة رفيعة وأجر كبير. هاتان الآيتان أُعطيتا للنبي محمد -صلى الله عليه وسلم- في رحلة الإسراء والمعراج عند سدرة المنتهى، مما يبرز أهميتهما. من فضائلها أنها تحمي صاحبها من الحسد والعين، وتحصنه من الشيطان والسحرة. قراءة هذه الآيتين في الليل تكفي المسلم من السوء وتكسبه أجرًا عظيمًا، كما لو قام الليل كله. وقد ورد أن جبريل -عليه السلام- بشّر النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- بأن هاتين الآيتين لم يُؤتَهُما نبي قبله، مما يعزز مكانتهما. يُستحب للمسلم أن يقرأ هذه الآيتين قبل النوم، كما كان يفعل علي بن أبي طالب -رضي الله عنه-.
إقرأ أيضا:كتاب الجديد في ثورة الجلوكوزمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم الثقافة شرعاً؟
- لديَّ أمول في بنك، تأتي بفوائد ربوية، أقوم بإخراجها من حسابي. فهل يجوز لي إعطاؤها لأقاربي. مثل إخوتي
- نظرية تيموشينكوإهرنفست للحزم
- أنا امرأة متزوجة منذ سنتين وشهر وجلست في بيت زوجي فقط أربعة أشهر وهو في ليبيا وأنا وأهلي نسكن في الإ
- لدي سؤال: ماذا على المرأة التي لمست القرآن وهي حائض لأن طفلة أسقطته فاضطرت المرأة أن تمسكه بيدها كي