تُوفي بلال بن رباح -رضيَ الله عنه- في مدينة دمشق، وذلك خلال خلافة عمر بن الخطاب -رضيَ الله عنه-، وتحديداً في سنة عشرين من الهجرة. كان بلال قد توجه إلى الشام مجاهداً في سبيل الله، حيث استأذن من أبي بكر الصديق -رضيَ الله عنه- للذهاب إلى الشام بعد وفاة رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-، لكنه بقي مع أبي بكر حتى وفاته. ثم في خلافة عمر بن الخطاب، طلب بلال الإذن للخروج إلى الشام فأذن له. وقد دُفن بلال عند باب الصغير في مقبرة دمشق، ويُذكر أن وفاته كانت بسبب طاعون عمواس.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم رفع اليدين عند التكبير لسجود التلاوة، سواء في الصلاة، أو خارجها؟
- أنا متزوج منذ 14 سنة، ولي 5 أولاد. وعندي زوجة خلوقة ومحترمة، لكن كلما حدثت مشكلة تطلب الطلاق، وتحاول
- سيدي الفاضل لا أتذكر رقم السؤال وهذا اختصار للسؤال غضبت من زوجتي غضبا شديدا وصفعتها على وجهها لأنها
- أسكن في بلد يتبع المذهب المالكي وهو ينص على القضاء والكفارة في حالة الاستمناء نهار رمضان، لكنني وجدت
- رأيت في أحد المواقع صورا لبعض أشياء الرسول صلى الله عليه وسلم في متحف تركيا من شعر وعمامة وغيرها ونع