تُوفي بلال بن رباح -رضيَ الله عنه- في مدينة دمشق، وذلك خلال خلافة عمر بن الخطاب -رضيَ الله عنه-، وتحديداً في سنة عشرين من الهجرة. كان بلال قد توجه إلى الشام مجاهداً في سبيل الله، حيث استأذن من أبي بكر الصديق -رضيَ الله عنه- للذهاب إلى الشام بعد وفاة رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-، لكنه بقي مع أبي بكر حتى وفاته. ثم في خلافة عمر بن الخطاب، طلب بلال الإذن للخروج إلى الشام فأذن له. وقد دُفن بلال عند باب الصغير في مقبرة دمشق، ويُذكر أن وفاته كانت بسبب طاعون عمواس.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لي أخ مفقود، ولقد بحثنا عنه في كل مكان متوقع، وغير متوقع، ولم نجده إلى الآن، وله الآن شهر ونصف. من ا
- اقترفتُ أمرًا خاطئًا، ورجوتُ الله أن يستر عليّ، ونذرتُ مبلغًا من المال ليسترني الله، فهل يجوز أن أعط
- كنت أمارس العادة السرية بكثرة, وبعد أيام تبت إلى المولى عز وجل, ولكني كررت الفعل مرات عديدة, ثم تبت
- قال لي أحد أصدقائي عن شيء أردت التأكد من صحته، إن عمر بن الخطاب فى القبر هو الذي سوف يسأل الملكين من
- نحن من سكان مدينة بنغازي، ولكن اضطرتنا الحرب الدائرة فيها إلى النزوح لبيت جدتي الذي مكانه في مدينة إ