يتناول النص موضوع الأطفال الذين تكلموا في المهد، مستعرضًا ثلاثة حالات رئيسية. أولًا، يتحدث عن النبي عيسى -عليه السلام- الذي تكلم مرتين: الأولى بعد ولادته مباشرةً ليدعو والدته إلى عدم الحزن ويشيرها إلى الطعام والشراب، والثانية عندما حملته أمه إلى قومها ليبرئها من التهم الموجهة إليها. ثانيًا، يذكر النص قصة طفل شهد لصالح يوسف -عليه السلام- في مواجهة امرأة العزيز، حيث أنطق الله الطفل ليبرئ يوسف من التهمة الموجهة إليه. ثالثًا، يروي النص قصة ماشطة بنت فرعون التي أنطق الله طفلها الرضيع ليذكرها بأن تبقى على الحق بعد أن قرر فرعون عقابها. كما يتطرق النص إلى قصة جريج العابد الذي اتهمته امرأة زانية بطفله، فأنطق الله الطفل ليبرئ جريج. وأخيرًا، يذكر النص قصة أصحاب الأخدود حيث أنطق الله رضيعًا ليصبر أمه الصالحة التي كانت على وشك أن تُلقى في النار.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : آيت- لديّ التباس في أمر تقدير الضرر لحادث المرور لسيارتي، فقد ذهبت إلى المرور لتقدير الضرر لديّ في الصدام
- كأس أستراليا
- جرى اتفاق بيني وبين معرض سيارات وبنك، على أن آخذ سيارة من المعرض بعد دفع المقدم. والبنك يعطي للمعرض
- شيخي الكريم: ما حكم متابعة شخص، أو شراء كتبه، أو تنزيل بعض مواده عبر الإنترنت مما قد يوفر له دعما صغ
- إنخيدوانا