يتناول النص موضوع الأطفال الذين تكلموا في المهد، مستعرضًا ثلاثة حالات رئيسية. أولًا، يتحدث عن النبي عيسى -عليه السلام- الذي تكلم مرتين: الأولى بعد ولادته مباشرةً ليدعو والدته إلى عدم الحزن ويشيرها إلى الطعام والشراب، والثانية عندما حملته أمه إلى قومها ليبرئها من التهم الموجهة إليها. ثانيًا، يذكر النص قصة طفل شهد لصالح يوسف -عليه السلام- في مواجهة امرأة العزيز، حيث أنطق الله الطفل ليبرئ يوسف من التهمة الموجهة إليه. ثالثًا، يروي النص قصة ماشطة بنت فرعون التي أنطق الله طفلها الرضيع ليذكرها بأن تبقى على الحق بعد أن قرر فرعون عقابها. كما يتطرق النص إلى قصة جريج العابد الذي اتهمته امرأة زانية بطفله، فأنطق الله الطفل ليبرئ جريج. وأخيرًا، يذكر النص قصة أصحاب الأخدود حيث أنطق الله رضيعًا ليصبر أمه الصالحة التي كانت على وشك أن تُلقى في النار.
إقرأ أيضا:كتاب الخوارزميات- عندي سلس في البول، وأتوضأ لكل صلاة، في صلاة العشاء أحيانا أتوضأ وأصلي الفرض عند الثلث وأحيانا عند ال
- حلف أبي بالطلاق على أمي أن لا يأخذ أي نقود من أخواتي وذلك لحصول بعض المشاكل، لكنه بحاجة شديدة للمال،
- هل يجوز للقاضي الذي يحكم بغير ما أنزل الله أن يكون إماما؟
- دايفيد بيلي
- كم عدد الأنبياء والرسل كلهم ؟ وهل هناك حديث شريف يدل على ذلك؟ جزاكم الله وعظم أجركم