يؤكد النص على أن شكر الله على النعم هو وسيلة لحفظها وزيادتها، كما ورد في القرآن الكريم. يبدأ الشكر باللسان، حيث يحمد المسلم الله عند القيام بأي فعل، مثل الأكل والشرب، مما يجلب البركة والرضا. كما يُشرع سجود الشكر عند حصول نعمة أو دفع ضرر، وهو سجود بسيط لا يتطلب تكبيرة أو تسليم، ويمكن أداؤه في أي حال. من جوانب الشكر أيضًا عدم استخدام النعم في المعاصي، بل توظيفها في طاعة الله. يجب على المسلم أن يستشعر النعم ويقدرها، ويعرف أنه مقصر في شكرها، وأن الله أنعم عليه بها دون استحقاق. كما يجب أن يتجنب الاعتراض على نعم الله، وأن يستعملها في طاعته.
إقرأ أيضا:أثر التدريس باللغة الأجنبية على جودة التعليم وصناعة الطبقيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز للزوجة أن ترفض إنجاب المزيد من الأطفال من زوجها إذا كانت تكرهه؟ علما بأنها أنجبت منه عددا من
- لقد قلت في أحد الأيام (يحرم علي أن أعود إلى التدخين مرة أخرى كحرمة أمي علي) وقد رجعت إلى تلك المعصية
- بلدية إنغردال النرويجية
- بدأت مؤخرا بحرق الأكياس المكتوب عليها مثلا: (بضاعة عبدالله الفلاني)؛ لأني أخشي إذا رميتها بالقمامة أ
- أنا سيدة متزوجة وزوجي يكثر القسم بيمين الطلاق عليه الطلاق في كل تعاملاته، وبعدها يجلس محتارا جدا ويق