تتميز سورة آل عمران بفضائل عديدة وردت في الأحاديث النبوية، حيث وصفها النبي محمد -عليه الصلاة والسلام- بالزهراء التي تأتي يوم القيامة كالغمامة وتُدافع عن صاحبها. كما أن قراءتها تُعد من الأعمال العظيمة التي تُعظّم صاحبها في نظر الصحابة، لقول النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام-: “أنَّ رجلًا كانَ يكتبُ لرسولِ اللهِ -صلى اللهُ عليهِ وسلمَ-، وقدْ قرأَ البقرةَ وآلَ عمرانَ، وكانَ الرجلُ إذا قرأَ البقرةَ وآلَ عمرانَ جدَّ فينَا، يعني عَظُمَ”. بالإضافة إلى ذلك، تحتوي السورة على اسم الله الأعظم الذي يُجيب الله -تعالى- إذا دُعي به. وقد أُعطي النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام- هذه السورة من السبع الطوال مكان التوراة، مما يُشير إلى أهميتها ومكانتها في القرآن الكريم.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات الكيمياء الزراعيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز تأخير ركعات الوتر إلى قبيل صلاه الفجر؟ جزاكم الله خيرًا.
- ما حكم الشرع على السيدة الأرملة التي تجاوزت سن الستين في عدتها ؟
- أخي الأكبر قام بأخذ بعض الأموال من بعض الأشخاص بدون وجه حق، فقام بعض الأشخاص برفع دعوى قضائية عليه ل
- ذهبت إلى المسجد لإقامة صلاة الظهر وكان المسجد ذا طابقين و عند دخولي وجدت امرأتين فألقيت عليهما السلا
- أنا امرأة متزوجة من زوج يصلي ولكنه يتهاون كثيراً في صلاته ممكن أن ينام عن صلاة العصر وقد سمع الأذان