كانت غزوة تبوك في السنة التاسعة للهجرة، تحديداً في شهر رجب. هذه الغزوة كانت جزءاً من الجهود الإسلامية لمواجهة التهديدات الخارجية، حيث احتشدت جيوش الروم في شمال الجزيرة العربية. رغم الظروف الصعبة التي كانت تمر بها الدولة الإسلامية، بما في ذلك الجدب والعسرة، إلا أن النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- جهز جيشاً كبيراً قوامه ثلاثون ألف مقاتل. توجه هذا الجيش إلى تبوك، ولكن قبل أن يلتقي المسلمون بالروم، ألقى الله الرعب في قلوبهم، مما أدى إلى انسحابهم دون قتال. هذه الغزوة، التي سميت أيضاً بغزوة العُسرة، كانت اختباراً كبيراً للمؤمنين الذين قدموا مصلحة الإسلام على مصالحهم الشخصية، وأظهرت قوة المسلمين وثبات دعوة الحق.
إقرأ أيضا:كتاب الخريطة الكنتورية: قراءة وتحليلمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نحن في شهر رمضان، وفي رمضان يقوم الكثير من الناس بقراءة القرآن، وينوون ختمه في آخر الشهر، فمن الناس
- Dąbrowa Tarnowska
- ما حكم التغني بالقرآن، وإتباعه بكلمة: (الله)، كما هو الشأن في بعض أشرطة الشيخ عبد الباسط عبدالصمد؟
- لي عم يعمل بدولة أجنبية ، ووالدي متوفى ، ويساعدنا عمي بالمبالغ المالية في مصاريف زواجي وتعليم إخوتي.
- لدي شريكان قاما بأخذ مبلغ كبير من الصندوق العام للشركة، وشراء أرض، وإعمار مستودع للشركة عليها، وعند