سورة الزلزلة هي سورة من القرآن الكريم تتحدث عن أهوال يوم القيامة وتصف الأحداث التي ستحدث في ذلك اليوم. تبدأ السورة بوصف الأرض وهي تهتز بشدة وتتحرك بقوة، مما يؤدي إلى تكسير كل ما فوقها. ثم تُخرج الأرض ما بداخلها من كنوز وموتى، استعدادًا للحساب والعرض على الله. في ذلك اليوم، سيتعجب الناس من هذه الأحداث، وسيكون حال المؤمن مختلفًا عن حال الكافر؛ فالمؤمن يعلم أن هذا هو الحق من ربه، بينما الكافر يندهش لعدم إيمانه المسبق بالبعث. الأرض نفسها ستشهد على أعمال الناس، سواء كانت خيرًا أم شرًا، بفضل وحي الله إليها. بعد ذلك، يُبعث الناس لحسابهم ويتفرقون إلى فريقين: أصحاب اليمين وهم أصحاب الجنة، وأصحاب الشمال وهم أصحاب النار. وأخيرًا، تتناول السورة جزاء الطاعة وعقوبة المعصية، مؤكدة أن كل عمل صغير أو كبير سيُحاسب عليه الإنسان يوم القيامة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : واكل طريحةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- فاسيليفكا
- أرجو أن تتحملوا سؤالي هذا الذي حيرني منذ سنتين، ولم يجبني عليه أحد إجابة شافية وافية، فاعذروني على إ
- طلب مني زوجي في أحد الأيام ألا أرجع إلى المدينة التي كنت أسكن فيها قبل زواجنا إذا توفي، وأن أتزوج من
- الجزء الثاني من لعبة "آخرنا"
- عندي مسألة بخصوص عملي في الحرم: أعمل في الحرم ولله الحمد، وأساعد في التنظيم في الملتزم، وأمنع اختلاط