سورة الزلزلة هي سورة من القرآن الكريم تتحدث عن أهوال يوم القيامة وتصف الأحداث التي ستحدث في ذلك اليوم. تبدأ السورة بوصف الأرض وهي تهتز بشدة وتتحرك بقوة، مما يؤدي إلى تكسير كل ما فوقها. ثم تُخرج الأرض ما بداخلها من كنوز وموتى، استعدادًا للحساب والعرض على الله. في ذلك اليوم، سيتعجب الناس من هذه الأحداث، وسيكون حال المؤمن مختلفًا عن حال الكافر؛ فالمؤمن يعلم أن هذا هو الحق من ربه، بينما الكافر يندهش لعدم إيمانه المسبق بالبعث. الأرض نفسها ستشهد على أعمال الناس، سواء كانت خيرًا أم شرًا، بفضل وحي الله إليها. بعد ذلك، يُبعث الناس لحسابهم ويتفرقون إلى فريقين: أصحاب اليمين وهم أصحاب الجنة، وأصحاب الشمال وهم أصحاب النار. وأخيرًا، تتناول السورة جزاء الطاعة وعقوبة المعصية، مؤكدة أن كل عمل صغير أو كبير سيُحاسب عليه الإنسان يوم القيامة.
إقرأ أيضا:الأساتذة والمعلمين وكافة الاطر التربوية (بمن فيهم الإداريين) هم عامل حاسم في قضية لا للفرنسة نعم للعربية، وفرض الفرنسية هي جريمة حربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- رولف سابيتزر: لاعب كرة القدم النمساوي الدولي
- سؤالي بخصوص إعلانات جوجل على تطبيقات الجوال، فأنا أصمم برامج وأضع إعلانات في البرامج التي أصممها، وق
- سيدى الفاضل جزاكم الله خير الجزاء وجعله فى ميزان حسناتكم - من هو من جعل إلهه هواه؟ - كيف يكون؟ - وما
- ارتكبت فاحشة الزنى 4 مرات، مع عدة فتيات، وتبت إلى الله، فهل يقبل الله توبتي؟ وأنا خائف أن أكون قد أص
- I'll Tumble 4 Ya