آية “أجعلتم سقاية الحاج” هي جزء من سورة التوبة، وتحديداً في الآية التاسعة عشر، وهي تتناول موضوعاً مهماً يتعلق بأفضلية الأعمال في الإسلام. نزلت هذه الآية رداً على نقاش بين بعض الصحابة حول أي الأعمال أفضل: سقاية الحجاج، أو عمارة المسجد الحرام، أو الجهاد في سبيل الله. وقد جاء الرد الإلهي ليؤكد أن الإيمان بالله واليوم الآخر والجهاد في سبيل الله هما الأفضليتان على سقاية الحجاج وعمارة المسجد الحرام. الآية تبين أن الأعمال الصالحة لا تقاس فقط بظاهرها، بل بقيمتها الحقيقية عند الله، والتي تعتمد على الإيمان الصادق والجهاد في سبيل إعلاء كلمة الله. كما تشير الآية إلى أن المشركين كانوا يتنافسون في سقاية الحجاج وعمارة المسجد الحرام، ولكن هذه الأعمال لا تعادل الإيمان والجهاد في ميزان الحق.
إقرأ أيضا:السلالات الجينية لرفات غرناطة الأندلسية وكشف التدليس الشعوبيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أصلي الضحى ركعتين: أقرأ في الأولى الفاتحة والضحى، وفي الثانية الفاتحة والشرح، وأطيل السجود، ويصل مجم
- "إلى جانبك" (أغنية فرقة يوريثميكس)
- هل الذنوب التي ارتكبها الإنسان في حياته وتاب منها ولم يرجع لها هي السبب في:1ـ عدم التوفيق للزواج.2ـ
- 1-أنا شريك في أحد العقارات . ولي صديق أراد أن يشتري شقة تخص شريكي. فقمت بالاتفاق مع شريكي على ثمن مع
- أود السؤال عن التعطر بالنسبة للمرأة فمن المعروف أن وضع العطر والخروج به في مكان عام لا يجوز ولكني أس