توفي الشيخ محمد ناصر الدين الألباني في العاصمة الأردنية عمّان في الثاني من أكتوبر عام 1999م، الموافق للثاني والعشرين من جمادى الآخرة لعام 1420هـ. وقد تم دفنه بعد صلاة العشاء في نفس يوم وفاته، حيث حضر جنازته آلاف المشيعين رغم عدم انتشار الخبر بشكل كافٍ. تم التعجيل بدفنه بناءً على وصيته، ولتجنب الحرارة الشديدة في اليوم التالي.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سافرت إلى الأردن في دورة تخص عملي وقمت بقصر الصلاة وجمعها والسؤال مدى صحة جمعي للمغرب والعشاء في وقت
- روي أبو نعيم في الحلية من حديث مكحول، عن واثلة بن الأسقع -رضي الله عنه- مرفوعًا، قال: «يؤتى بعبد محس
- Ittenheim
- أخت تريد الاستشارة فيما يلي: زوجها يدرس في بلد أجنبي على نفقة الدولة، وهي تقدمت لتكملة الدارسات العل
- ما حكم من أكل وهو يظن أن الفجر لم يؤذن، وعندما سمع الأذان أمسك عن الأكل، لكنه أكل جاهلا أثناء الأذان