تبدأ صلاة القيام في رمضان بعد صلاة العشاء مباشرةً، وتستمر حتى طلوع الفجر. هذا الوقت المحدد يجعلها مناسبة للقيام بها بعد أداء صلاة العشاء وسنتها، ولكن يمكن أن تُصلى قبل السنة أيضًا. ومع ذلك، إذا أُقيمت قبل صلاة العشاء أو بعد طلوع الفجر، فلا تصحّ لخروج وقتها. يُفضل بعض الفقهاء، مثل الحنابلة، أن تُصلى في أول الليل، بينما يفضل الشافعية والحنفية تأخيرها إلى ثلث الليل أو نصفه. هذا التفضيل يستند إلى أحاديث نبوية تشير إلى فضل الثلث الأخير من الليل، حيث ينزل الله -عز وجل- إلى السماء الدنيا ويستجيب للدعاء.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز أن تلبس المرأة ـ تونيك فوق جيبة، طرحة بشراشيب، بتاج، بتِرتِر، بشريط ذهبي أو فضي ـ وطبقات الط
- قرأت فتوى للمذهب الحنفي تقول بأن خروج القيء بعمد أو بلعه بعمد لا يبطل الصيام إذا كان القيء لم يملأ ا
- أنا شاب سأدرس الطيران إن شاء الله، لكن ليس لدي المال الكافي؛ لذا فأنا أعمل كمرشد سياحي، لجمع تكاليف
- أنا متزوج حديثًا من بنت كانت تعمل في التعليم، وبعد زواجنا سمعت أنها كانت تريد شخصًا كان يعمل معها، ع
- ما الحكم في توصيل شبكة النت وأنا لست بتاجر، وإنما كنت وصلته للدراسة؟ علما بأني بكلية الطب ومن ثم عرف