تبدأ صلاة القيام في رمضان بعد صلاة العشاء مباشرةً، وتستمر حتى طلوع الفجر. هذا الوقت المحدد يجعلها مناسبة للقيام بها بعد أداء صلاة العشاء وسنتها، ولكن يمكن أن تُصلى قبل السنة أيضًا. ومع ذلك، إذا أُقيمت قبل صلاة العشاء أو بعد طلوع الفجر، فلا تصحّ لخروج وقتها. يُفضل بعض الفقهاء، مثل الحنابلة، أن تُصلى في أول الليل، بينما يفضل الشافعية والحنفية تأخيرها إلى ثلث الليل أو نصفه. هذا التفضيل يستند إلى أحاديث نبوية تشير إلى فضل الثلث الأخير من الليل، حيث ينزل الله -عز وجل- إلى السماء الدنيا ويستجيب للدعاء.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا امرأة متزوجة عمري 34 سنة عندما حملت لأول مرة لم أستطع الإنجاب إلا بعملية وماتت البنت مباشرة والغ
- أدعو الله دائما بالستر وخائفة من عدم استجابة الله لي، خصوصا أنني قد ارتكبت اثماً كبيراً وأخطأت في حق
- هيكو لاسيغ
- تزوجت زوجة ثانية من بلد ثانٍ، وبعد قدومها إليَّ اكتشفت أنها كانت سمعتها سيئة، وتكذب عليَّ كثيرا. وعا
- أخذ مني أحدهم مبلغًا لتعييني في وظيفة حكومية، ولكنه كان نصَّابًا، ومات، وأعلمنا أخاه بالأمر من واقع