نعيم القبر وعذابه هما حالتان متضادتان تحدثان بعد الموت، حيث يعتمد مصير الإنسان في قبره على أعماله في الدنيا. إذا كان الإنسان صالحاً ومتعلقاً بالله والقرآن الكريم، فإنه ينعم في قبره بفتح باب من الجنة، ولبس من لباسها، وتوسيع القبر، وبشارة بالجنة. أما إذا كان فاسداً ومتعلقاً بالدنيا وزينتها، فإنه يعذب في قبره بطرق مختلفة مثل تضييق القبر، والضرب بمطرقة عظيمة، وفتح باب من النار. كما أن الله يرسل ملكين يسألان الميت عن ربه ودينه ونبيه، فإذا أجاب بخير كان نعيمه مستمراً، وإذا لم يستطع الإجابة كان عذابه شديداً.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم قول إن الشمس ثابتة، وإن الأرض هي من تدور حول الشمس؟
- مـا حكم الإكثـار مـن أكـل المأكولات المشبعـة بالسكـريات والدهـون بنـية المـرض والمـوت وإنهـاء الحيـا
- أمي تكره زوجتي وتكره أهلها وتلجأ إلى السب والشتم في بعض الأحيان لزوجتي وأهلها، وتنعتني بالعقوق بسبب
- زوجتي كانت حاملا فافتعلت شجارا لسبب واه فتصاعد الشجار واستلت سكينا من المطبخ وكانت ملحة أيضا في طلب
- AEW Women's World Championship