نعيم القبر وعذابه هما حالتان متضادتان تحدثان بعد الموت، حيث يعتمد مصير الإنسان في قبره على أعماله في الدنيا. إذا كان الإنسان صالحاً ومتعلقاً بالله والقرآن الكريم، فإنه ينعم في قبره بفتح باب من الجنة، ولبس من لباسها، وتوسيع القبر، وبشارة بالجنة. أما إذا كان فاسداً ومتعلقاً بالدنيا وزينتها، فإنه يعذب في قبره بطرق مختلفة مثل تضييق القبر، والضرب بمطرقة عظيمة، وفتح باب من النار. كما أن الله يرسل ملكين يسألان الميت عن ربه ودينه ونبيه، فإذا أجاب بخير كان نعيمه مستمراً، وإذا لم يستطع الإجابة كان عذابه شديداً.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Fournes-en-Weppes
- أنا متزوج، ولدي 4 أولاد، الحمد لله. وزوجتي على خلق ودين، لله الحمد. أحببت امرأة ثانية، وتزوجتها بحضو
- الحكمة -كما يقال- من أن النبي -عليه السلام- أميّ هو إثبات أن القرآن ليس من عنده، إذن وكأننا نقول أن
- هل يجوز أن يتكنى الرجل المسلم بكنية رسول الله صلى الله عليه وسلم (أبو القاسم)؟. الرجاء إرفاق نص الحد
- ليل، ليل، التمساح