صلاة تحية المسجد هي ركعتان يُسنّ للمسلم أن يصليهما عند دخوله المسجد، وهي سنة مؤكدة عند جمهور العلماء باستثناء المسجد الحرام. تُعد هذه الصلاة من آداب دخول المسجد، حيث تعبر عن تعظيمه وتقديره. يُستحب أداء هذه الصلاة قبل الجلوس أو التحدث مع الآخرين، إلا إذا كان هناك خطر من الفتنة. إذا دخل المسلم المسجد أثناء خطبة الجمعة أو العيد، فلا يُصليها عند الحنفية والمالكيّة، بينما يجوز ذلك عند الشافعية والحنابلة بشرط أن تكون الصلاة موجزة. تُشترط لصلاة تحية المسجد عدة شروط منها: الدخول إلى المسجد على وضوء، ودخول المسجد قبل خروج الإمام للخطبة في الصلوات التي تتضمن خطبة، ودخول المسجد في غير الأوقات المنهي عن صلاة النافلة فيها. يمكن الجمع بين نية تحية المسجد ونية أي صلاة نافلة أخرى باستثناء صلاة الجنازة.
إقرأ أيضا:كتاب نظرية الأعدادمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- وقع عليَّ ظلم من أبي بشهادة كل من حولي، ووقعت لي مشاكل بسبب هذا الظلم، في بعض أوقات الضيق كنت أقول «
- كنت حاملًا العام الماضي، وعانيت منذ بداية حملي من سكر الحمل، وكنت آخذ حقنة الأنسولين مرة واحدة، وعند
- مشكلتي كبيرة وأرجو أن تفتوني دون أن تدلوني على إجابة أخرى وأحس بأني في جحيم : أنا فتاة من الجزائر أس
- هل يأثم من يغض نظره عن عورات النساء، ولكنهن يظهرن له من جانب آخر رغما عنه, ولا يكون الحل لاجتناب هذا
- أنا محمد الذي طلبتم منه أرقام الأسئلة التي لم تتم الإجابة عنها وهي: 2283304، 2284138، وأيضا أريد إضا