صلاة تحية المسجد هي ركعتان يُسنّ للمسلم أن يصليهما عند دخوله المسجد، وهي سنة مؤكدة عند جمهور العلماء باستثناء المسجد الحرام. تُعد هذه الصلاة من آداب دخول المسجد، حيث تعبر عن تعظيمه وتقديره. يُستحب أداء هذه الصلاة قبل الجلوس أو التحدث مع الآخرين، إلا إذا كان هناك خطر من الفتنة. إذا دخل المسلم المسجد أثناء خطبة الجمعة أو العيد، فلا يُصليها عند الحنفية والمالكيّة، بينما يجوز ذلك عند الشافعية والحنابلة بشرط أن تكون الصلاة موجزة. تُشترط لصلاة تحية المسجد عدة شروط منها: الدخول إلى المسجد على وضوء، ودخول المسجد قبل خروج الإمام للخطبة في الصلوات التي تتضمن خطبة، ودخول المسجد في غير الأوقات المنهي عن صلاة النافلة فيها. يمكن الجمع بين نية تحية المسجد ونية أي صلاة نافلة أخرى باستثناء صلاة الجنازة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : واتاتكمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت أهدد زوجتي بالطلاق إذا لم تتغير، ولم يكن بنيتي الطلاق فعلا، ولكنها أصرت أنها لن تتغير وقالت افعل
- زوجي يريدني أن أقترض من البنك الإسلامي باسمي؛ لنشتري منزلا، وأنا لا أوافقه الرأي؛ لأني لست متأكدة أن
- لقد استشهد زوج أختي وكنا نحبه كثيراً وعلاقتنا به قوية جداً ولكن عائلته وإخوته وأخواته كثر، وأنا أسمع
- سؤالي يتلخص في أن لديَّ بنتًا غير شرعية، وأنا أصرف عليها وعلى أمِّها منذ ولادتها، لكني ما فكرت أن أت
- آذيت والدي كثيرا بتصرفاتي السيئة وبتركي للتعليم، فدعا علي وقال اذهب، إلهي لا تنفع لا دنيا ولا آخرة،