أجر ختم القرآن الكريم عظيم ومتعدد الأوجه، حيث يرتقي المسلم في الجنة بحسب ما قرأ من القرآن، ويصل إلى أعلى الدرجات. وقد ورد عن النبي -عليه الصلاة والسلام- أن منزلة القارئ عند آخر آية يقرؤها. كما أن قراءة حرف واحد من القرآن تُكسب القارئ حسنة، ويُضاعف الله الحَسَنة إلى عَشرة أمثالها. بالإضافة إلى ذلك، يشفع القرآن لصاحبه يوم القيامة، حيث يمنع القارئ من النوم ليلاً، مما يجعله يستحق الشفاعة. كما أن ختم القرآن يُستجاب فيه الدعاء، وقد كان الصحابة يجتمعون للدعاء عند ختم القرآن. فيما يتعلق بإهداء أجر ختم القرآن إلى الآخرين، فقد اتفق العلماء على جواز إهداء العبادات المالية مثل الصدقة إلى الميت، بينما اختلفوا في إهداء ثواب العبادات البدنية مثل القراءة. بعض العلماء كالأحناف والحنابلة يرون جواز ذلك، مستدلين بأحاديث نبوية تدل على إمكانية إهداء الثواب.
إقرأ أيضا:أثر التدريس باللغة الأجنبية على جودة التعليم وصناعة الطبقية- ما موقف الإسلام من المبادئ والقيم، مثل: الدقة والإتقان، الشرف والعفة، الفزعة والنجدة، الجوار والأمان
- أنا واقعة في حيرة من أمري ،أنا أضع طلاء الأظافر في وقت الدورة الشهرية وعند الطهر منها أزيله وأغتسل و
- بالنسبة لما ورد في الصحيحين من حديث أنس أن النبي عليه الصلاة والسلام دخل المسجد يوما فوجد حبلاً مربو
- هل الاقتراض من البنوك بغرض تسديد دين كان سيؤدي عدم سداده إلى السجن حلال أم حرام مع العلم أنى أحاول أ
- كنت أتمنى الحديث شخصياً مع حضراتكم ولكني لم أتمكن من الحصول على الهاتف أو العنوان، أنا دكتور في العن