في النص، يتناول الرسول صلى الله عليه وسلم موضوع الظلم من عدة جوانب، مؤكداً على خطورته وعواقبه الوخيمة. يبدأ بالحديث عن دعوة المظلوم، حيث يبين أن دعاء المظلوم مستجاب لا محالة، مما يعكس عظمة الظلم في نظر الله. كما يوضح أن الظالم سيأتي يوم القيامة وقد ظلم الآخرين، وسيُؤخذ من حسناته لتعويض المظلومين، وإذا نفدت حسناته أُخذ من سيئاتهم فطُرِحَت عليه. ويؤكد على أهمية إرجاع الحقوق لأصحابها والتوبة من الظلم قبل يوم الحساب. في حديث قدسي، يحرم الله الظلم على نفسه ويجعله محرماً بين العباد، مشدداً على أن كل إنسان يحتاج إلى هداية الله ورزقه ومغفرته. ويختم بأن أعمال العباد هي التي تحدد مصيرهم، وأن الله لا ينقص ملكه شيئاً سواء كانوا صالحين أو فاسدين.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كْمَىمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الرقصة
- كيف تعلم المرأة إن كانت من ذوات العذر الدائم؟ وذلك بخصوص الإفرازات المهبلية، وكم تكون تقريبا المدة ب
- هل هذا حديث صحيح: قال ابن أبي شيبة - 5 / 286 – 26146: حَدَّثَنَا ابْنُ عُلَيَّةَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ
- رجل متزوج يعيش في فرنسا، عنده بنتان، وابن، تعرف إلى فتاة، وأخبرها أنه قد طلق زوجته الشرعية، وهو يكذب
- هل تمنع الصلاة والصوم للشخص الذي شرب الخمر ولم يسكر قبل رمضان بثلاثة أسابيع؟ حتى لو شرب أقل من نصف ك