وادي الويل هو أحد أودية جهنم، وقد ورد ذكره في القرآن الكريم والسنة النبوية. يُعرّف بعض العلماء وادي الويل بناءً على الأحاديث الضعيفة التي تشير إلى أنه وادٍ عميق في جهنم، حيث يهوي فيه الكافر أربعين خريفًا قبل أن يبلغ قعره. كما ورد في حديث آخر أن هناك حجرًا في النار يُسمى ويل، يصعد عليه العرفاء وينزلون منه. يُعد وادي الويل مصيرًا لعدد من أصناف الناس الذين يقومون بأعمال نهى الله عنها، مثل السهو عن الصلاة، وتحريف القرآن الكريم، والإشراك بالله، وقسوة القلوب، والظلم، والكذب الفجور، والإبخاس في الميزان للناس، والطعن من الهمز واللمز. هؤلاء الأشخاص يُتوعدون بأن يدخلوا وادي الويل يوم القيامة كعقاب لهم على أعمالهم السيئة.
إقرأ أيضا:كتاب المناظر لابن الهيثممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يا أنا صاحبه الفتوي رقم 58676لكني انا الان يا شيخ انني الأن كلما تبولت وفي النهايه أجد أنه مازال لدي
- من أرادت أن تصوم بعد أكل السحور، ولكن غلبها النوم دون السحور، واستيقظت بعد أذان الفجر، ولم تعلم هل ن
- ماسيوبو (Masseube)
- وأنا أقرأ في ما يكره في الصلاة رأيت: ويكره له أيضاً عقص شعره وكف ثوبه وتشمير كمه ولو لعمل قبل الصلاة
- ما حكم لعبة حرب الآلهة؟ وما حكم اللعب في لعبة يكون فيها بعض شعائر النصارى كبيض الفصح وشجرة الميلاد و