الفلك في القرآن الكريم يشير إلى السفن التي تُستخدم لخدمة الناس في التجارة والنقل عبر البحر. وقد ورد ذكر الفلك في عدة مواضع، منها قوله تعالى: (إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِمَا يَنْفَعُ النَّاسَ) حيث يُستدل من هذه الآية على إباحة ركوب البحر للجهاد أو التجارة أو سائر المنافع. كما ورد في قوله تعالى: (رَّبُّكُمُ الَّذِي يُزْجِي لَكُمُ الْفُلْكَ فِي الْبَحْرِ لِتَبْتَغُواْ مِن فَضْلِهِ إِنَّهُ كَانَ بِكُمْ رَحِيماً) مما يدل على جواز ركوب البحر لتحقيق مقاصد الناس. وقد وصف القرآن الكريم طريقة سير السفن على وجه الماء، وكيف أن الله -تعالى- جعلها تطفو وتعوم، كما في قوله: (فَالْجَارِيَاتِ يُسْرًا). أول من صنع الفلك هو نبي الله نوح -عليه السلام-، حيث أمره الله بصنعها ووحي إليه كيفية صناعتها، كما في قوله: (وَاصْنَعِ
إقرأ أيضا:الصحراء المغربية- غاجان (Gaujan)
- أجريت عمليه جراحية، وكان عمري 10 سنوات، والعملية هي إعادة الخصيتين إلى مكانهما الطبيعي، وتمت العمليه
- إذا طلق الرجل زوجته الحامل طلاقاً مشروطاً بصيغة (أنت طالق إذا وضعت حملك) فهل يجوز للرجل أن يعاشر زوج
- أنا لست طالب علم تتلمذ على يد شيخ، ولكني أتابع مقاطع بعض الدعاة المشهورين بكثرة شديدة -والحمد لله-،
- إذا قطعت النية أثناء غسل الجنابة، وأكملت الغسل بنية التبرد، أو قطعته، فهل لي أن أنوي من جديد، وأعتبر