عتق الرقبة في الإسلام هو تحرير العبد من العبودية، سواء كان ذكراً أو أنثى. هذا المفهوم يشمل إزالة الرق ونيل الحرية، وهو عمل صالح يُثاب عليه المسلم. في اللغة، يعني عتق الرقبة إخراج العبد من العبودية، وفي الاصطلاح الشرعي، يعني تحرير المملوك. الإسلام شرع للمسلمين استرقاق الأسرى في المعارك، ولكن أعطى ولي الأمر خيارات متعددة للتعامل معهم، منها العفو أو القتل أو الفداء بالمال أو الاسترقاق. فضل عتق الرقبة عظيم، حيث يُعتق الله كل عضو من أعضاء العبد المعتق من النار مقابل كل عضو من أعضاء العبد المعتق. كما أن الإعانة على عتق الرقبة تعتبر من أعمال البر، وتعتبر المكاتبة وسيلة لتحرير العبد حيث يقوم العبد بدفع ثمنه لسيده ليصبح حراً. الشريعة الإسلامية جعلت تحرير الرقاب مصرفاً من مصارف الزكاة وكفارة لعدد من الأعمال مثل القتل الخطأ والظهار واليمين.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دَفَّكمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السؤال: أعمل في شركة كل يوم من 8:00 إلى 16:00، تبعد على منزلي ب 84 كلم. أخرج من المنزل كل صباح الساع
- حب غريب
- إخواني الكرام: جدتي توفيت، وأنا خائف عليها من عقاب الله تعالى. لقد ذهبت من قبل إلى عرافين وسحرة لأغر
- Arkalyk
- اقترضت من زوجتي حزاما ذهبا وبعته بقيمة 4000 ريال وحين أردت تسديد القرض قالت: الحزام اشتريته بـ7000 ر