في النص، يُظهر الله تعالى تكريمه للإنسان من خلال عدة جوانب أساسية. أولاً، منح الله الإنسان العقل والروح، مما يمكّنه من اكتساب العلوم والمعارف والتفكير العميق، إضافة إلى القدرة على الارتقاء بنفسه والسعي في الأرض. ثانياً، أعطى الله الإنسان القدرة على التفكير والاختراع والتعلم والتواصل، مما يساعده على تطوير وسائل الاتصال والاستفادة من خبرات الآخرين. ثالثاً، سخر الله كل مخلوقات الكون لخدمة الإنسان، وجعله مسؤولاً عنها، مما يعزز من دوره في الأرض. رابعاً، منح الله الإنسان القدرة على طرح الأسئلة الأنطولوجية والميتافيزيقية، مما يجعله مستعداً لمصيره ويعزز من وعيه بوجهته في الحياة. وأخيراً، جعل الله المخلوقات الأخرى تسجد للإنسان وعاقب من رفض السجود له، كما أعطاه العلوم اللازمة لبدء حياته. ومع ذلك، يشير النص إلى أن الإنسان بطغيانه وتجبره قد لا يدرك هذه النعم ولا يحقق مراد الله فيه.
إقرأ أيضا:تاريخ وجدة وانكاد في دوحة الامجاد- لي زوجة أب ، وأمي تمنعنا من صلتها منذ7 سنوات ، وحاولت يوما إهداء زوجة أبي كتاباً عن الصلاة عن طريق ا
- أخبر الله في سورة الإسراء أنه مهلك كل قرية كفرت فقال: وإن من قرية إلا نحن مهلكوها قبل يوم القيامة أو
- السلام عليكم رحمة الله وبركاتهشيخنا الفاضل: بإذن الله سيكون الجمعة هو أول أيام عيد الأضحى في الدول ا
- شاب ملتزم ولله الحمد، كبير عائلته، يريد حلا لمشكلته التي تتلخص في أنه يبلغ 18 عاما وليس له من يقضي ح
- بعثت إليكم سؤالًا رقمه: 2590634، وأحلتموني إلى فتاوى أخرى، ولكني لم أعرف ما أفعل هل أغسلها أم لا؟ وم