صلاة المسافر خلف المقيم هي مسألة شرعية تتعلق بكيفية أداء المسافر لصلاته عندما يصلي خلف إمام مقيم. يُشرع للمسافر أن يصلي خلف المقيم دون النظر إلى الاختلاف في النية أو هيئة الصلاة. هناك أربع حالات لهذه الصلاة: الأولى هي إدراك المسافر لصلاة المقيم كاملة، وفي هذه الحالة يجب على المسافر إتمام الصلاة كاملة. الثانية هي إدراك المسافر لأقل من ركعة من صلاة المقيم، وعندئذٍ يؤدي المسافر الصلاة الرباعية قصراً بركعتين فقط. الثالثة هي إدراك المسافر لركعة واحدة من صلاة المقيم، فيتمم المسافر ركعتين فقط ثم يسلم. الرابعة هي إدراك المسافر لثلاث ركعات من صلاة المقيم، فيتمم الصلاة كاملة. إذا اختلفت هيئة الصلاة، مثل صلاة المغرب خلف العشاء، يجلس المسافر بعد إتمام الركعة الثالثة وينتظر الإمام ليسلم معه، مع جواز التسليم قبل الإمام. إذا صلى المسافر خلف المقيم الذي يؤدي صلاة المغرب أو الفجر، يتابعه في صلاته ويصلي مثله.
إقرأ أيضا:كتاب المملكة الحيوانية- في الجمعة الماضية أثار الخطيب موضع سحر اليهودي للرسول والمشهور باسم واقعة بئر الحميراء على ما أعتقد
- برانيوسيرا
- ما حكم أن أوصل أختي لبيت جيراننا مثلا إذا غلب على ظني أنها سوف تتكلم بالنميمة مع بنات جيراننا ؟ هل ي
- يا شيخ: واحدة أخذت مني مبلغ 10000 تشغله لي في الفايروكس، تستثمره، وبعد فترة بلغتني أن المبلغ وصل إلى
- سمعت في قناة دينية على لسان شيخ أن العدل والتسوية في الهبة بين الأبناء (قبل وفاة الوالدين) فيها قولا