في النص، يُشدد على أهمية الاستعداد للقاء الله من خلال عدة جوانب. أولاً، يجب أن يكون العبد محبًا صادقًا لربه، متمنيًا لقاءه ومشاهدة وجهه الكريم. هذا الحب يجب أن يكون أعمق من أي حب آخر، فلا يؤثر عليه أي شيء من المحبوبات الدنيوية. ثانيًا، الصبر على المكاره والشدائد هو علامة المتقين المحبين، حيث يأنسون بخلوتهم مع الله ومناجاته في الليل. ثالثًا، يجب أن يكون ذكر الله حاضرًا في كل حال، وأن يكون القرآن الكريم له منزلة خاصة في القلب. كما يُشدد على أهمية التوبة ورد المظالم إلى أهلها، والإقبال على الطاعات والصالحات. يُعرف المشتاقون إلى الله بأنهم يعبدونه حق العبادة، يعيشون بين الرغبة والرهبة، ويسعون إلى نيل مرضاته ويخافون عقابه. أخيرًا، تُعتبر التقوى خير زاد ليوم اللقاء مع الله، حيث تُعرف بأنها الخوف من الجليل والعمل بالتنزيل والرضا بالقليل والاستعداد ليوم الرحيل.
إقرأ أيضا:فتح الأندلس القصة الحقيقية بين المنطق والخرافة- أنا شاب تخاصمت مع أحد معارفي خصومة بلغت حد القطيعة، فشكل بعض شباب حينا لجنة سرية مكونة من بضعة أشخاص
- الإخوة في إسلام ويب: أنا لست متعودا على القراءة، وبدأت أقرأ عن الطرق المعينة على إلف القراءة، وكثيرو
- هل المغترب عن أرضه كرها بسبب الحرب، يعد من الشهداء حتى لو توفي وفاة طبعية لأي سبب ؟؟
- أود السؤال عن العين: فمشكلتي أنني في بعض الأحيان إذا مدحت نفسي أو أحد أولادي عند أحد ـ حتى وإن كان أ
- ما حكم دراسة وتدريس اللغة الإنجليزية؟ فأنا الآن أدرس دورة في اللغة الإنجليزية عبر الإنترنت، والغريب