في النص، يُشدد على أهمية الاستعداد للقاء الله من خلال عدة جوانب. أولاً، يجب أن يكون العبد محبًا صادقًا لربه، متمنيًا لقاءه ومشاهدة وجهه الكريم. هذا الحب يجب أن يكون أعمق من أي حب آخر، فلا يؤثر عليه أي شيء من المحبوبات الدنيوية. ثانيًا، الصبر على المكاره والشدائد هو علامة المتقين المحبين، حيث يأنسون بخلوتهم مع الله ومناجاته في الليل. ثالثًا، يجب أن يكون ذكر الله حاضرًا في كل حال، وأن يكون القرآن الكريم له منزلة خاصة في القلب. كما يُشدد على أهمية التوبة ورد المظالم إلى أهلها، والإقبال على الطاعات والصالحات. يُعرف المشتاقون إلى الله بأنهم يعبدونه حق العبادة، يعيشون بين الرغبة والرهبة، ويسعون إلى نيل مرضاته ويخافون عقابه. أخيرًا، تُعتبر التقوى خير زاد ليوم اللقاء مع الله، حيث تُعرف بأنها الخوف من الجليل والعمل بالتنزيل والرضا بالقليل والاستعداد ليوم الرحيل.
إقرأ أيضا:شرح بالصور لشبكة تور للإتصال الآمن بالشابكة- هل التكنيس أو التنظيف مكروه عند الفجر أو ما شابه؟
- مشكلتي أنني بنت عمري 15 سنة، منتقبة، وأدرس في الصف الثانوي في مدرسة للبنات فقط، وأحب أن أشارك في الإ
- أم أرضعت ابن بنتها والابنة أرضعت أخاها. خطب ابن الأم وهو أكبر من الذي رضع من عمة ابن أخته هل يجوز؟
- Sääre, Hiiu County
- كثير من الشباب المثقفين (مهندسين، معلمين، أطباء .. الخ) لم تتح لهم الفرصة لتعلم الفقه على أحد المذاه