قصة غرق فرعون ونجاة سيدنا موسى هي جزء من السرد القرآني الذي يروي خروج بني إسرائيل من مصر بقيادة موسى -عليه السلام- تحت وطأة اضطهاد فرعون. بعد أن طلب بنو إسرائيل من فرعون الإذن للخروج لعيدهم، سمح لهم على كره منه، لكنهم استغلوا الفرصة للهروب. عندما علم فرعون بخروجهم، جمع جنوده للحاق بهم وإرجاعهم إلى مصر. خاف موسى ومن معه من أن يدركهم فرعون، لكن موسى طمأنهم بمعية الله. عند وصولهم إلى البحر، أمر الله البحر بالانشقاق، فنجا موسى وبني إسرائيل عبره. أما فرعون وجنوده، فقد دخلوا البحر خلفهم، ولكن ما إن وصلوا إلى وسطه حتى أطبق عليهم البحر وغرقوا. في لحظات الغرق، أعلن فرعون إيمانه بالله، لكنه لم ينفعه ذلك بسبب تأخره في الإيمان. نجا الله بدنه ليكون عبرة لمن بعده من الطغاة.
إقرأ أيضا:كتاب جغرافية النقلمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أين عاش آدم عليه السلام على الأرض ؟.
- ما حكم مداعبة الرجل لنفسه في منطقة الصدر؟ وسبب فعل هذا لتخفيف الشهوة، وهو حل لعدم الوقوع في العادة ا
- ما هو سبب استخدام أحاديث ضعيفة وموضوعة في مسانيد كبار علماء السنة مثل ابن حنبل والترمذي وغيرهم وكذلك
- أنا أعيش في الدنمارك منذ 9 سنين وكما تعلمون ما هنالك من ضغط نعيشه من يوم إلى الآخر بسبب أننا مسلمون
- أنا أعمل مع مديرة لي متبرجة وأنا غير قوي الإيمان وفي بعض الحالات أميل لناحيتها بعض الشيء وهذا بعد ال