القرآن الكريم، بآياته البليغة ومعانيه العميقة، له تأثير عميق على النفس البشرية. فهو يوفر السكينة والطمأنينة للمؤمنين، حيث يجدون فيه ملاذًا من هموم الحياة وضغوطاتها. الآيات القرآنية تحمل في طياتها رسائل إلهية تلامس القلوب وتثير المشاعر، مما يساعد على تحقيق التوازن النفسي والروحي. كما أن التلاوة والتدبر في القرآن يعززان من الوعي الذاتي ويزيدان من الإحساس بالهدف والمعنى في الحياة. بالإضافة إلى ذلك، القرآن يقدم توجيهات أخلاقية وسلوكية تساعد على تحسين العلاقات الاجتماعية وتعزيز القيم الإنسانية. هذا التأثير الشامل يجعل القرآن مصدرًا أساسيًا للهدوء الداخلي والنمو الروحي، مما يساهم في بناء شخصية متوازنة ومستقرة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ولد عمره 18 أو 19 سنة غره الشيطان أعوذ بالله منه فجامع ولدا في نهار رمضان ثم ندم واستغفر ربه فصام شه
- منطقة الأحمر في الدوري الوطني لكرة القدم الأمريكية
- أُحب أن أصلي صلاة الفجر أداءً، فأستيقظ متأخرًا أحيانًا، فيتبقى على الشروق دقيقتان أو أقل، فأهرول للو
- أحببت فتاة منذ مدة وفد اتفقنا على الزواج بعد أن تتحسن حالتي المادية وأستطيع التقدم إلى والدها وقد وا
- هل أجهر فى التكبير، و ـ سمع الله لمن حمده؛ربنا ولك الحمد. أثناء صلاة الظهر والعصر؟