واجبنا نحو المسجد يتجلى في عدة جوانب، أولها إحياؤه معنوياً من خلال ذكر الله وإقامة الصلاة، كما ورد في القرآن الكريم. هذا الإحياء هو الغاية الحقيقية من عمارة المسجد، حيث يجب أن يكون مكاناً للعبادة والتقرب إلى الله. بالإضافة إلى ذلك، يجب الاهتمام بعمارة المسجد مادياً من خلال بنائه وترميمه والحفاظ على نظافته. من الواجبات أيضاً الاستجابة للأذان والذهاب للمسجد بانتظام، وعدم الانقطاع عنه. يجب أن يكون المسجد منارة للعلم والدعوة، حيث تقام حلقات العلم وتحفيظ القرآن الكريم. كما يجب الحفاظ على أثاثه ومتاعه، وتجنب تلويثه بالدم أو الروائح الكريهة. من المهم أيضاً تجنب اللهو واللعب والبيع والشراء داخل المسجد، والابتعاد عن الغيبة والنميمة. يجب أن يكون المسجد مكاناً للراحة النفسية والتقرب إلى الله، وليس مكاناً للأكل والشرب أو الراحة الجسدية.
إقرأ أيضا:كتاب فيزياء المستقبلمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- توفى والدي، و قبل وفاته كتب بعض العقارات باسم أبنائه و بناته، و تم ذلك في المحكمة (باع لصديقه و صديق
- عندي مشكلة وهي أن زوجي لا يحترمني، ويسيء إلي أمام الناس، وكم مرة قلت له إن ذلك يجرحني ويمس كرامتي، و
- أنا مقيم في مصر، وأودع نقودي في بنك إسلامي شهير، لكن هناك كلام على أن هذا البنك إسلامي بالاسم فقط، ل
- أنا طالب جامعي في السنة السادسة، وأحصل على مكافأة شهرية من الجامعة بقيمة ألف ريال منذ السنة الأولى،
- هل تجوز إمامة من يتوضأ لكل صلاة بسبب خروج هواء من الشرج أو لمجرد الشك به مع العلم أنه لا تشم له رائح