عدد أبواب المسجد النبوي الشريف قد شهد تطوراً كبيراً عبر العصور. في عهد الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، كان للمسجد ثلاثة أبواب: باب في المؤخرة، وباب الرحمة أو باب عاتكة، وباب جبريل. بعد تغيير القبلة، أُغلق الباب الخلفي وفتح باب آخر في الجهة الشمالية. خلال توسعة عمر بن الخطاب، زاد عدد الأبواب إلى ستة، ثم ارتفع إلى عشرون باباً في عهد عمر بن عبد العزيز. ومع مرور الزمن، استقر العدد على أربعة أبواب حتى أضيف باب خامس خلال العمارة المجيدية. في التوسعة السعودية الأولى، أصبح للمسجد عشرة أبواب إضافية، وفي عام 1987، فُتح باب البقيع ليصل العدد إلى أحد عشر باباً. بعد التوسعة السعودية الثانية، بلغ عدد المداخل الإجمالية واحداً وأربعين مدخلاً، مما يجعل العدد الإجمالي للأبواب خمسة وثمانين باباً.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مدرحمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يا شيخنا الفاضل أرجوك ساعدني في هذه المسألة: بعد أن سمعت في حديث من الأحاديث أنه من مات ممارسا للواط
- Hakushu
- Ethel Cain
- هل من الحرام أن آخذ مالا من أبي دون علمه؛ لشراء دواء لي، وفاكهة لأمي؛ لأن الطبيب يوصيها دائما بأكل ا
- أسألكم عن المسبل ازاره تحت الكعبين.هل يحرم ذلك عليه ؟ ولماذا استثني سيدنا أبو بكر الصديق رضي الله عن