يستعرض المقال دور الأب في الأسرة والمجتمع، مؤكدًا على أهميته التي لا تقل عن دور الأم. يبدأ المقال بتسليط الضوء على الأب كشريك أساسي في تربية الأبناء، حيث يشارك الأم في تحمل مسؤولية التربية، ويوفر الدعم المادي والمعنوي. كما يُعتبر الأب قبطان الأسرة، الذي يقودها ويضمن استقرارها، من خلال توزيع الأدوار وحل النزاعات. يتناول المقال أيضًا دعم الأب لأبنائه وزوجته في تحقيق أهدافهم وأحلامهم، سواء كانت تعليمية أو مهنية أو شخصية. من ناحية أخرى، يوضح المقال حقوق الأب على أبنائه، والتي تشمل الاحترام والمحبّة والرعاية، مشددًا على ضرورة احترام هيبته وتوفير الرعاية اللازمة له في جميع مراحل حياته. كما يُنبه إلى أهمية تجنب الأفعال التي قد تُثير غضبه أو تكدّر صفوه.
إقرأ أيضا:أقدم اللقى الأثرية عن التواجد الإسلامي في الأندلسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لغة الخويخوي
- كان معي مبلغ من المال قد بلغ النصاب وقبل مرور الحول عليه بحوالي شهر ونصف دخلت في مشروع وأكملت على ال
- بما أنه لا يدخل الجنة عاق، فهل يجوز أن نقول: لا يدخل النار بار بوالديه مهما فعل من الذنوب -جزاكم الل
- شيخنا: هل الأفضل الصلاة منفردة لأطيل وأحس بخشوع أكبر؟ أم صلاة الجماعة؟.
- ما قول الشرع في الميراث لرجل توفي وله أم وأب وخمسة إخوان وخمس بنات؟