ذكر الله يحمل فوائد عظيمة، كما أوردها ابن القيّم رحمه الله. من أبرز هذه الفوائد أنه سبب في طرد الشيطان، ورضا الله سبحانه، ورفع الهمّ والاكتئاب عن المسلم. كما أنه يجلب الفرح للقلب، ويقوّي البدن والقلب، ويجلب الرزق، ويجعل على وجه الذاكر مهابةً وحلاوةً. بالإضافة إلى ذلك، يورث الذكر محبَّة الله ومراقبة العبد لنفسه، مما يوصله لمرتبة الإحسان. الذكر أيضاً سبب في القرب من الله سبحانه وتعالى، ويورث الهيبة من الله، ويحيي قلب المؤمن، ويرفع الوحشة بين العبد وربّه. كما أنه يشغل الإنسان عن الغيبة والنميمة، ويرزقه أماناً من الحسرة في الآخرة، ويعتبر غراس الجنة. من أيسر العبادات ومجالسه تشهدها الملائكة، وترتيب الله عليه من الثواب والفضائل ما لم يرتّب على غيره. الذكر أيضاً سبب في تذكر الله للعبد في الشدة، فمن عرف الله في الرخاء عرفه في الشدة.
إقرأ أيضا:الأصل العربي لحرف التيفيناغ او التيفيناقمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عمري 21 سنة، ووالدي قاسي الطبع، فهو يتعامل معي بقسوة -ضرب، وإهانة- منذ أن كنت في الخامسة إلى الآن، و
- هارش فيرما
- رينيا سبجال يوميات فتاة يهودية خلال المحرقة النازية
- أنا شاب في سن المراهقة، كثيرًا ما فكرت في الجنس وما شابه، وكثيرًا ما شاهدت أفلامًا إباحية، مع العلم
- ما حكم كسر برنامج وإضافة تعديل فيه لاستخدامك... حيث إن الشركة المنتجة للبرنامج تسمح لك باستخدام البر