حكم رسم الحواجب يتناول عدة جوانب، أولها تغطية الحاجب بمادة ثم رسمه بالكحل أو صبغه بلون يشبه لون البشرة، وهو أمر مباح ما لم يكن فيه تدليس للخاطب. الشيخ ابن عثيمين أكد أن الأصل في هذه الأمور الإباحة إلا إذا ورد دليل يحرمها، مع التأكيد على عدم منع المادة المستخدمة من مرور الماء لصحة الوضوء. أما حقن الحواجب بمواد وأصباغ كيميائية، فهو محرم لأنه يعتبر نوعاً من الوشم، الذي يُعد من الكبائر. تشقير الحواجب، أي صبغها بلون قريب من لون البشرة، جائز للنساء المتزوجات بهدف التجميل ما لم يتضمن نمصاً محرمًا أو يسبب أضراراً صحية. أما النساء غير المتزوجات فيُكره لهن استخدام الأصباغ التي تُظهر الزينة.
إقرأ أيضا:تجويد القرآن الكريم بغير اللغة العربية !!!مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ليهون
- أرجو أن تفهموني ما يلي: ومن الواجب المطلق: قضاء رمضان لمن أفطر بعذر مشروع، فله أن يقضيه متى شاء دون
- منطقة غرب كازاخستان
- كنت حائضا و طهرت، ولكنني لم أنو الصيام، بل قلت في نفسي سأصوم إن طهرت وإن لم أطهر سأفطر. وشربت كأس ما
- رجل يريد أن يتزوج بامرأة، ولا يملك المال الكافي للمهر، إلا أرضا مساحتها مائة متر مربع. فوضع هذه الأر