أكبر الكبائر في الإسلام هي الشرك بالله، وهو أن يجعل العبد لله شريكاً في العبادة أو المحبة أو التعظيم. هذا النوع من الشرك يُعتبر من أعظم الذنوب التي يمكن أن يرتكبها الإنسان، حيث يُعرّض العبد نفسه لعذاب الله ويُغلق أمامه كل فرص التوبة والشفاعة. الشرك يأتي على شكلين: الشرك الأكبر الذي يُخرج العبد من ملّة الإسلام، مثل التوجه بالعبادة لغير الله أو الدعاء بصاحب قبر، والشرك الأصغر الذي لا يُخرج من الملّة ولكنه يُعتبر ذنباً كبيراً، مثل الحلف بغير الله أو الرياء. التوبة من الشرك ممكنة ما دام العبد حياً، وتكون بالإسلام لله وحده والندم على ما فات وعقد العزم على عدم العودة إلى الشرك.
إقرأ أيضا:قبائل دكالة المغربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إنني عروس جديدة وأقيم العلاقة مع زوجي حوالي 4 أو 5 مرات في اليوم. هل أغتسل كل مرة لكي أصلي؟ وكثيرا م
- أرجو من الإخوة الكرام إفادتي بجواب على سؤالي التالي المتعلق بظاهرة تقلقني: هل يجوز لصائغ المجوهرات ا
- أنا أعمل مصمم رسوم وأسال عن استخدام علم المملكة العربية السعودية هل يعامل معاملة أعلام الدول الأخرى
- بسم الله الرحمن الرحيمكيفية الرقية على الطعام والأشياء هل هي نفس الرقية التي تقال على المرء أم غير ه
- أريد أن أستفسر عن أمر ربا النسيئة. أنا اشتريت عقدا من الذهب، ثم لما رجعت إلى البيت ندمت ندما شديدا ع