أكبر الكبائر في الإسلام هي الشرك بالله، وهو أن يجعل العبد لله شريكاً في العبادة أو المحبة أو التعظيم. هذا النوع من الشرك يُعتبر من أعظم الذنوب التي يمكن أن يرتكبها الإنسان، حيث يُعرّض العبد نفسه لعذاب الله ويُغلق أمامه كل فرص التوبة والشفاعة. الشرك يأتي على شكلين: الشرك الأكبر الذي يُخرج العبد من ملّة الإسلام، مثل التوجه بالعبادة لغير الله أو الدعاء بصاحب قبر، والشرك الأصغر الذي لا يُخرج من الملّة ولكنه يُعتبر ذنباً كبيراً، مثل الحلف بغير الله أو الرياء. التوبة من الشرك ممكنة ما دام العبد حياً، وتكون بالإسلام لله وحده والندم على ما فات وعقد العزم على عدم العودة إلى الشرك.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الكُرْفيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أولا: أشكركم شكرا جزيلا على موقعكم الرائع، وجهودكم في خدمة الناس؛ فلقد خدمني موقعكم كثيرا، وأسأل الل
- ما حكم إجراء التجميل للأنف إذا كان طويلًا وكبيرًا عن المعتاد؟ وليست المشكلة في عرضه كمشكلة كثير من ا
- تقدَّمتُ للزواج من فتاة، فقالت عائلتها إنني زوج لا يُعوَّض، وإنهم سيُصلُّون صلاة الاستخارة أولًا. ول
- عندما أمر النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه بالهجرة إلى الحبشه كم سنة لبث الصحابة في الحبشة ؟
- ما حكم رسم وجه الإنسان؟