في النص، تُصوَّر الجنة بأنها مكان فائق الجمال والرفاهية، حيث تتدفق أنهار من ماء غير آسن، ولبن لم يتغير طعمه، وخمر لذيذ، وكلها تجري دون أخاديد. ظلالها ممدودة وخيرها غير محدود، وتوفر لأصحابها رزقًا من كل الثمرات وطعامًا لذيذًا وفواكه متنوعة. غرف الجنة عبارة عن قصور متعددة من درٍ وجواهر، تجري الأنهار من تحتها، وبعض هذه الغرف شفافة بحيث يرى ظاهرها من باطنها. درجات الجنة متعددة، أعلاها الفردوس الأعلى الذي يقع تحت عرش الرحمن وتخرج منه الأنهار. الوسيلة هو المقام الأعلى في هذا الفردوس وهو مقام النبي محمد صلى الله عليه وسلم. درجات الجنة عددها مئة درجة، وأدناها منزلة لصاحبها من الملك ما يساوي عشرة أمثال ما لملوك الدنيا. يتفاوت الناس في هذه الدرجات بحسب أعمالهم كالإيمان بالله والتصديق بالرسل والجهاد في سبيل الله وسؤال الله الشهادة بصدق وإسباغ الوضوء على المكاره وإكثار الخطى إلى المساجد وانتظار الصلوات وحفظ القرآن.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الطسيلة- أنا عاملة وأحب أن أتصدق بمالي وفي نفس الوقت أسرتي تحتاج إلى المال أي أن أبي متوسط الدخل و لدي إخوة ك
- لقد كنت في السابق أحلف بالله كذبا ولا أبالي، حتى أنني أحلف كي تصدقني أختي أو غيرها، حتى لو كان أمرا
- أريد أن أشكركم على كل ما تقدمونه، وجزاكم الله خير الجزاء على ما تقدمونه من صالح الأعمال. ولدى سؤال ب
- أريد دليلا من القرءان أو السنة على أن باب التوبة لا يغلق أبدا، ويكون حديثا صحيحا. ولي سؤال آخر: كل ا
- أنا أعمل مراقبا صحيا على المحلات التي تبيع الأغذية والمأكولات والتفتيش على النظافة، وخلال عملي أتعرض