في النص، يُذكر أن هناك أربعة أشخاص تكلموا في المهد، وفقًا لحديث النبي محمد -صلّى الله عليه وسلّم-. هؤلاء الأربعة هم عيسى ابن مريم، وشاهد يوسف، وصاحب جريج، وابن ماشطة فرعون. عيسى ابن مريم تكلم في مهده ليثبت براءة أمه مريم من الفاحشة، مؤكدًا أنه نبي من عند الله. أما شاهد يوسف، فقد اختلف العلماء في كونه طفلاً في المهد أم لا، لكنه شهد ببراءة يوسف من خلال النظر في قميصه الذي قُدّ من الدبر. صاحب جريج هو راهب من بني إسرائيل تكلم في مهده ليثبت براءة جريج من تهمة الزنا. وأخيرًا، ابن ماشطة فرعون تكلم في مهده ليثبت أمه على الحق عندما كانت تواجه التعذيب من فرعون. هذه القصص تُظهر أن الكلام في المهد كان معجزة إلهية لتثبيت الحق وإظهار البراءة.
إقرأ أيضا:قبيلة اشجع الغطفانية بالمغرب الاقصىمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما معني الكلمات الآتية في المعاجم العربية: 1ـ نطفة.. من آية: ثم جعلناه نطفة في قرار مكين. 2ـ علقة, ع
- ما الفرق بين العبد الذي يقوم بجميع العبادات، ولكنه يعيش عيشة صعبة وبين العبد الذي يقوم بجميع العبادا
- لي سؤال: من يعصي الأم أو الأب، ولو في أمر بسيط. هل يغضب الله عليه بهذه السرعة؟
- أتوهير أمبالا: سباح من أوغندا يشارك في الألعاب الأولمبية الصيفية 2020
- مايفانوي وارهرست الراوية التلفزيونية والاذاعية الأسترالية الشهيرة