في النص، يُذكر أن هناك أربعة أشخاص تكلموا في المهد، وفقًا لحديث النبي محمد -صلّى الله عليه وسلّم-. هؤلاء الأربعة هم عيسى ابن مريم، وشاهد يوسف، وصاحب جريج، وابن ماشطة فرعون. عيسى ابن مريم تكلم في مهده ليثبت براءة أمه مريم من الفاحشة، مؤكدًا أنه نبي من عند الله. أما شاهد يوسف، فقد اختلف العلماء في كونه طفلاً في المهد أم لا، لكنه شهد ببراءة يوسف من خلال النظر في قميصه الذي قُدّ من الدبر. صاحب جريج هو راهب من بني إسرائيل تكلم في مهده ليثبت براءة جريج من تهمة الزنا. وأخيرًا، ابن ماشطة فرعون تكلم في مهده ليثبت أمه على الحق عندما كانت تواجه التعذيب من فرعون. هذه القصص تُظهر أن الكلام في المهد كان معجزة إلهية لتثبيت الحق وإظهار البراءة.
إقرأ أيضا:كتاب تطور مفاهيم الفيزياء المعاصرةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل كل الناس متساوون في الابتلاء؟ فإننا نجد أن الله تعالى يبتلي شخصًا بالمال فترة معينة، وفترة بالصحة
- Rafał Dobrowolski
- أنا امرأة متزوجة، أعاني من الوسواس والشك، وعندي مس وسحر حتى أني لا أستطيع التحكم في عقلي، والسنة الم
- هل يجوز للمرأة العمل كمسعفة، مع العلم أنها قد تضطر للعمل مع زميل مسعف أو تقديم الإسعاف لمريض رجل؟ وه
- السلام عليكم اسمي العربي وأنا أكبر إخوتي ونحن ثلاثة أنا وأخي عبدالحق (الأوسط) وأخي عمر (الأصغر) ولي