تفسير آية (من الذين هادوا يحرفون الكلم عن مواضعه) يركز على سلوك اليهود الذين كانوا يغيرون ما أنزل الله في التوراة، خاصة ما يتعلق بنبوة محمد صلى الله عليه وسلم. الآية تشير إلى أنهم كانوا يقولون “سمعنا وعصينا” بدلاً من “سمعنا وأطعنا”، مما يدل على رفضهم الامتثال لأوامر الله. كما كانوا يستخدمون كلمات مثل “غير مسمَع” و”راعنا” للإساءة للنبي صلى الله عليه وسلم، محاولين تحريف ما يسمعونه منه. هذه الأفعال كانت تهدف إلى الطعن في الدين الإسلامي وتشكيك المسلمين في إيمانهم. الآية تحذر المؤمنين من خطورة التحريف والتبديل، وتؤكد أن عدم الامتثال لأوامر الله يستحق العقاب الشديد، كما حصل مع اليهود الذين لعنهم الله بسبب كفرهم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : حَوْليمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الشرطة الوطنية للإكوادور
- قامت حماتي بزيارة بيت الله الحرام في رمضان الماضي بقصد العمرة، فاتصلت بها ابنتها المقيمة بألمانيا طا
- أنا فتاة تزوجت قبل شهر، زوجي رجل رائع، أحببته جدا، وأحبني بجنون، كنا ثنائيا رائعا، سافرنا شهر العسل،
- الصلاة تصح بقراءة الفاتحة دون أن يسمع نفسه فقط بتحريك اللسان والشفتين. قلتم إن القول الراجح في الطلا
- سؤال حول ولي المرأة في الزواج. رجل وامرأة مسلمان يخلوان من جميع الموانع الشرعية للنكاح، جميع من يمكن