يتضمن تعليم الأطفال آداب لبس الثوب عدة جوانب مهمة مستمدة من النصوص الشرعية. أولاً، يجب تعليمهم أهمية التزين بأحسن الثياب في الأوقات المناسبة، مثل عند أداء الصلاة، يوم الجمعة، وعند استقبال الضيوف. هذا يساعدهم على فهم أن اللباس ليس مجرد مظهر خارجي، بل هو جزء من العبادة والتواصل الاجتماعي. ثانياً، يجب توعيتهم بالملابس المنهي عنها، مثل لبس الذهب والحرير للذكور، واللباس الذي يصف العورة أو يكشفها، والتشبه بالنساء أو الكفار. هذا يساعدهم على تجنب الملابس التي قد تكون ضارة أو غير لائقة. ثالثاً، يجب تعليمهم آداب اللباس مثل التوسط والاعتدال في الزينة، والمحافظة على النظافة، وتقديم الجهة اليمنى عند لبس الثوب واليسرى عند نزعها. هذه الآداب تساعدهم على تطوير عادات صحيحة ومظهر لائق. وأخيراً، يجب حثهم على الاهتمام بنظافة شعر الرأس واللحية وترجيلها وتطييبها إن أمكن. هذا يساعدهم على الحفاظ على مظهر نظيف ومرتب.
إقرأ أيضا:كتاب مقدمة للبرمجة بالسي شارب- ما رأيكم فيمن وطن نفسه على أن يصلي الفجر قبل ذهابه إلى العمل بعد خروج وقتها وهو راض بذلك، وقد قلت له
- إنلانديت مقاطعة النرويج الجديدة
- 2009–10 Red Bull Salzburg season
- إشارة إلى الفتاوي رقم 61042 و58979 فإنني الآن في المراحل النهائية من التعاقد على شراكة مع أحد الشركا
- أعمل بإدارة التسويق بشركة كبري عرفت من خلالها التجار والمشترين للسلعة التي ننتجها قمت بتكوين شركة صغ