توضح سورة آل عمران معجزات عيسى -عليه السلام- من خلال آياتها الكريمة، بدءاً من الآية 45 إلى 49. تبدأ المعجزات ببشارة الملائكة لمريم -عليها السلام- بولادة عيسى -عليه السلام-، الذي سيكون وجيهاً في الدنيا والآخرة ومقرباً من الله. من معجزاته البارزة أنه كلم الناس وهو في المهد، مما برأ أمه مريم من التهم التي وجهت إليها وأثبت صدق نبوته. كما أنه كان يكلم الناس في كهولته، وهي مرحلة عمرية بين الغلام والشيخوخة. ومن معجزاته أيضاً ولادته من غير أب، حيث بعث الله جبريل ليكلم مريم ويطمئنها. بالإضافة إلى ذلك، كان عيسى -عليه السلام- قادراً على خلق طير من الطين ونفخ الروح فيه بإذن الله، وشفاء المرضى مثل الأكمه والأبرص، وإحياء الموتى بإذن الله، والتنبؤ بما يدخر الناس في بيوتهم وما يأكلون. هذه المعجزات كانت دليلاً على نبوته وصدق دعوته، وكانت تجري بإذن الله ومشيئته.
إقرأ أيضا:الشيخ العلامة محمد تقي الدين الهلالي- توفي زوجي وابنتي صباح يوم الجمعة في حادث سيارة أثناء ذهابنا لأداء العمرة ، وكان وجه زوجي بعد الوفاة
- آن سيغولين أبشيدت
- أحب فتاة وتركتها عندما عرفت أن ذلك حرام وهي أيضا عرفت بذلك فتركتني وقالت إنها لن تنساني وأنا أيضاً و
- أبي يملك بستانا فيه فواكه مختلفة و يربي فيها نحلا قلت له هذا شهر رمضان فاغتنم الفرصة وزك، قال لي الأ
- الإخوة الأفاضل في موقع الشبكة الإسلامية، تحية مباركة وبعد: لقد من الله علي بدخول شركة مع أحد الإخوة