في الجاهلية، كانت المرأة تعاني من مكانة متدنية ومهانة. كان الرجال ينظرون إلى رأي المرأة على أنه ضعيف وغير دقيق، مما أدى إلى تجاهل آرائها في القرارات المهمة. كما كانت المرأة تُحرم من الميراث وتُعتبر إنسانًا ناقصًا، وكانت تُدفن حية عند الولادة في بعض الأحيان. بعد وفاة زوجها، كانت المرأة تُجبر على حياة قاسية من العزلة والتقشف لمدة عام كامل، وبعد ذلك تخرج في حالة مزرية. بالإضافة إلى ذلك، كانت المرأة تُعامل كمتاع يُورث بعد وفاة زوجها. في المقابل، جاء الإسلام ليكرم المرأة ويرفع من شأنها. أوصى الإسلام الرجل بحسن معاشرة زوجته وحرم العشرة السيئة، وألزم الرجل بالنفقة على زوجته حتى لو كانت ثرية. أعطى الإسلام المرأة حق الميراث، سواء كان نصف حق الرجل أو مساويًا له أو أكثر في بعض الحالات. كما سمح لها بالعمل في مهن مناسبة لطبيعتها الجسدية، وأعطاها حرية اختيار الزوج. بالإضافة إلى ذلك، جعل الإسلام تربية البنات على أحسن وجه سببًا لدخول الجنة، مما يبرز أهمية دور المرأة في المجتمع الإسلامي.
إقرأ أيضا:دفاعا عن لسان الوحي المبين أكتب….- يوجد في هذه الحياة كثير من الناس الذين يحقدون عليَّ، ويوجد من يحب لي الخير. وأنا بالمثل، أحب من يحبن
- قرأت عن صلة الرحم، وعلمت أن قطعها من كبائر الذنوب، وأن قاطع صلة الرحم لا يدخل الجنة. وعندما قرأت عن
- ابتليت بمرض الوسواس القهري منذ 10 سنوات، الوسواس أساسه الصلوات وكل ما يتعلق بها، وصلت بفضل الله ثم أ
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: - للميت ورثة من الرجال: (ابن ابن) العدد 1 - للميت ور
- Lairembigee Eshei