في النص، يُعرض مفهوم الأضداد في القرآن الكريم من خلال أمثلة متنوعة. الأضداد هي الألفاظ التي تحمل معاني متعاكسة، وقد استُخدمت في القرآن لتوضيح معانٍ معينة أو لإظهار التناقضات. من الأمثلة البارزة على ذلك لفظ “السليم” الذي يُطلق على الملدوغ وغير المريض، حيث يُستخدم للتفاؤل بسلامة الملدوغ. في قصة أصحاب الجنة الدنيوية، يُشبه الجنة بالصريم، وهو الشيء المقطوع، مما يثير تساؤلات حول ما إذا كان المقصود الليل أو الصبح. في قصة موسى والخضر، يُستخدم لفظ “وراء” بمعنى “أمام”، مما يُظهر جواز استعمال الأضداد في اللغة العربية. كما يُستخدم لفظ “مُقْنِعِي رُؤُوسِهِمْ” لوصف أصحاب النار، حيث يمكن أن يعني رفع الرأس أو طأطأته. في وصف حال الإنسان في الدنيا، يُستخدم لفظ “المُقوين” للإشارة إلى الفقراء أو الأغنياء، مما يوضح التناقض في المعنى. هذه الأمثلة تُظهر كيف تُستخدم الأضداد في القرآن الكريم لإثراء المعنى وتوضيح المفاهيم المتناقضة.
إقرأ أيضا:مذكرات باحث عن الحياة- هل الصلاة وهناك ثقوب في ثوبي، أو شرابي (جواربي) لكن لا تظهر منطقة العورة، ولكن تظهر مناطق أخرى من جس
- خنزير دوروك
- سيريلو فلوريس إسترادا
- أنا امرأة متزوجة منذ سنة ونصف، وأم لطفل. أسكن أنا وزوجي في بيت من طابقين، ولكنه ليس بالكبير، فكل غرف
- قبل عدة أيام انتهت الدورة الشهرية وكنت أضع مناكير على أظافري وقمت بإزالتها وتأكدت جيداً أنه لا توجد